وأفاد مستشار قناة السويس، القبطان سيد شعيشع الذي يترأس التحقيقات، بأن التحقيق سيشمل

ما إذا كان قائد السفينة استجاب لتعليمات هيئة قناة السويس قبل جنوحها.

وأضاف شعيشع أن التحقيق سيشمل المعدات التي تمتلكها السفينة، ومدى استخدامها بالشكل الصحيح

قبل الحادث. وحذر المستشار من أن رفض السفينة الاستجابة للتحقيقات وتوفير كافة المعلومات سيحولها

إلى قضية مدنية وسيتم التحفظ على السفينة بمحتوياتها، مما سيجعل القضية تستغرق عامين.